في يوم 5 من تشرين الثاني/ نوفمبر، أقيمت في العاصمة بيونغ يانغ مراسم جنازة الراحل كيم يونغ نام بمهابة على المستوى الوطني والذي كان رئيسا لهيئة رئاسة مجلس الشعب الأعلى لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية.
كانت قاعة سوزانغ التي سجي فيها جثمان الراحل يخيم عليها الحزن والأسى الكبير لفقدان الثوري من الجيل القديم والذي ترك المآثر البارزة في تاريخ تعزيز وتطوير حزبنا ودولتنا المجيدتين.
رفع علم الحداد واصطف حرس الشرف للجيش الشعبي الكوري في مكان مراسم الجنازة الوطنية.
اشترك في مراسم الجنازة أعضاء هيئة رئاسة المكتب السياسي للجنة المركزية لحزب العمل الكوري وسائر أعضاء لجنة الجنازة الوطنية، والكوادر في اللجنة المركزية للحزب وهيئة رئاسة مجلس الشعب الأعلى ومجلس الوزراء والوزارات والهيئات المركزية وأجهزة القوات المسلحة وأفراد عائلة الراحل.
جرت مراسم تشييع الراحل كيم يونغ نام إلى مثواه الأخير بينما تردد لحن الشهيد.
غطى أفراد حرس الشرف للجيش الشعبي الكوري نعش الراحل بجلال بعلم الجمهورية المقدس.
شيع الحضور نعش الراحل إلى مثواه الأخير، معبرين عن عزائهم الأعمق به.
أعرب عدد كبير من سكان العاصمة عن تعازيهم نحو سيارة النعش على جانبي الطرق المؤدية إلى مقبرة الشهداء الوطنيين في قرية سينمي، ينتابهم الحزن على الوداع الأخير للراحل كيم يونغ نام الذي قدم خدمة متفانية طوال حياته من أجل الحزب والوطن والشعب والتقدم الظافر لقضية زوتشيه الثورية، وناضل بلا كلل لأداء الرسالة المشرفة لإظهار كرامة وسمعة دولتنا الاشتراكية.
أقيمت مراسم الوداع الأخير للراحل كيم يونغ نام في مقبرة الشهداء الوطنيين في قرية سينمي.
حضرها الرفيق كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية.
استقبل القائدكيم جونغ وون نعش الراحل كيم يونغ نام في مدخل المقبرة مع الكوادر القياديين للحزب والحكومة.
صعد المقبرة أعضاء لجنة الجنازة الوطنية وأفراد عائلة الراحل وراء رفات الراحل.
عندما أعلن بدء مراسم الوداع الأخير للراحل كيم يونغ نام، عزف النشيد الوطني لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية.
ألقى باك تاي سونغ، عضو هيئة رئاسة المكتب السياسي للجنة المركزية لحزب العمل الكوري، رئيس مجلس الوزراء لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية كلمة العزاء.
وقف القائدكيم جونغ وون دقيقة صمت مع جميع الحضور في مراسم الوداع الأخير حدادا على روح الراحل كيم يونغ نام.
وري رفات الراحل الثرى.
أطلق الرصاص على روح الثوري القديم الذي مجد حياته الغالية بالإخلاص المتأجج وروح الوطنية الحقيقية، تعبيرا عن احترام حزبنا ودولتنا وشعبنا السامي له.
وضعت أكاليل من الزهر على قبره بينما كان يعزف لحن وضعها.
تمنى جميع الحضور في مراسم الوداع الأخير أن تخلد روح كيم يونغ نام السامية ومعنوياته الثورية مع رخاء وازدهار الجمهورية والذي أسهم إسهاما بارزا في توطيد الأسس الراسخة لصعود اشتراكيتنا من نصر إلى نصر، دعما مخلصا لقضية الحزب.
عبر القائدكيم جونغ وون عن معاني الاحترام لجميع الشهداء الذين مجدوا حياتهم البطولية حاملين في قلوبهم الإيمان الثابت بانتصار الثورة وروح الوطنية الملتهبة، أمام نصب التأبين في مقبرة الشهداء الوطنيين.
كانت قاعة سوزانغ التي سجي فيها جثمان الراحل يخيم عليها الحزن والأسى الكبير لفقدان الثوري من الجيل القديم والذي ترك المآثر البارزة في تاريخ تعزيز وتطوير حزبنا ودولتنا المجيدتين.
رفع علم الحداد واصطف حرس الشرف للجيش الشعبي الكوري في مكان مراسم الجنازة الوطنية.
اشترك في مراسم الجنازة أعضاء هيئة رئاسة المكتب السياسي للجنة المركزية لحزب العمل الكوري وسائر أعضاء لجنة الجنازة الوطنية، والكوادر في اللجنة المركزية للحزب وهيئة رئاسة مجلس الشعب الأعلى ومجلس الوزراء والوزارات والهيئات المركزية وأجهزة القوات المسلحة وأفراد عائلة الراحل.
جرت مراسم تشييع الراحل كيم يونغ نام إلى مثواه الأخير بينما تردد لحن الشهيد.
غطى أفراد حرس الشرف للجيش الشعبي الكوري نعش الراحل بجلال بعلم الجمهورية المقدس.
شيع الحضور نعش الراحل إلى مثواه الأخير، معبرين عن عزائهم الأعمق به.
أعرب عدد كبير من سكان العاصمة عن تعازيهم نحو سيارة النعش على جانبي الطرق المؤدية إلى مقبرة الشهداء الوطنيين في قرية سينمي، ينتابهم الحزن على الوداع الأخير للراحل كيم يونغ نام الذي قدم خدمة متفانية طوال حياته من أجل الحزب والوطن والشعب والتقدم الظافر لقضية زوتشيه الثورية، وناضل بلا كلل لأداء الرسالة المشرفة لإظهار كرامة وسمعة دولتنا الاشتراكية.
أقيمت مراسم الوداع الأخير للراحل كيم يونغ نام في مقبرة الشهداء الوطنيين في قرية سينمي.
حضرها الرفيق كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية.
استقبل القائد
صعد المقبرة أعضاء لجنة الجنازة الوطنية وأفراد عائلة الراحل وراء رفات الراحل.
عندما أعلن بدء مراسم الوداع الأخير للراحل كيم يونغ نام، عزف النشيد الوطني لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية.
ألقى باك تاي سونغ، عضو هيئة رئاسة المكتب السياسي للجنة المركزية لحزب العمل الكوري، رئيس مجلس الوزراء لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية كلمة العزاء.
وقف القائد
وري رفات الراحل الثرى.
أطلق الرصاص على روح الثوري القديم الذي مجد حياته الغالية بالإخلاص المتأجج وروح الوطنية الحقيقية، تعبيرا عن احترام حزبنا ودولتنا وشعبنا السامي له.
وضعت أكاليل من الزهر على قبره بينما كان يعزف لحن وضعها.
تمنى جميع الحضور في مراسم الوداع الأخير أن تخلد روح كيم يونغ نام السامية ومعنوياته الثورية مع رخاء وازدهار الجمهورية والذي أسهم إسهاما بارزا في توطيد الأسس الراسخة لصعود اشتراكيتنا من نصر إلى نصر، دعما مخلصا لقضية الحزب.
عبر القائد